"دعونا نكون واقعيين، لقد بدأت الحرب"، هكذا أخبرني أحد الوزراء السابقين قائلا :"إن ما يحدث في الشرق الأوسط لا يبقى في الشرق الأوسط أبداً". فمن الصعب
أعلنت السفارة اليمنية عن خطط لإجلاء اليمنيين العالقين في لبنان برًا عبر المعابر الحدودية إلى سوريا، بعد تنسيق مسبق بين البلدين. ومع ذلك، وبعد أقل من
مع حلول عام على هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول وبدء حرب عصفت بالمنطقة ولا تزال مستمرة، فقدت جماعة حزب الله اللبنانية وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) زعيميهما
خاص | النقار أثارت تغريدة للقيادي في جماعة أنصار الله، عبد القادر المرتضى، المعين رئيسًا للجنة الخاصة بشؤون الأسرى، ردود أفعال ساخرة من قبل الناشطين حول
منذ فبراير 1979 وحتى أبريل 2024، حوالي 45 عاماً من العداء المعلن بين إيران وإسرائيل. خلال هذه الفترة، لم يكن البلدان قد دخلا في أية مواجهة
في ظل حالة الترقب السائدة في المنطقة حول طبيعة "الثمن الإسرائيلي" الذي ستدفعه إيران بعد الهجوم الصاروخي الذي نفذته قبل أيام، تثار تساؤلات عن ماهية القدرات
أطلقت إيران عشرات الصواريخ الباليستية، الثلاثاء، ضد إسرائيل، في هجوم وصفته الأخيرة بأنه "الأكبر والأعنف" ضدها، لكن دون الإعلان عن سقوط ضحايا جراء هذه الضربات. ويعد
قالت وسائل إعلام إن ثلاثة شبان يمنيين قتلوا في المعرك الدائرة بين روسيا وأوكرانيا. وأوضحت وسائل الإعلام أن المجندين اليمنيين الثلاثة كانوا يقاتلون في
هيمن اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر على العناوين الرئيسية والأعمدة والمقالات التحليلية في الصحف العالمية. وتباينت آراء الكتاب حول ما يمثله هذا الاغتيال،
أضيف اسم إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، وحسن نصرالله، الأمين العام لحزب الله، إلى قائمة طويلة من قيادات حزب الله وحماس والحرس الثوري الإيراني
أثارت الغارات الإسرائيلية التي استهدفت منطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت، يوم أمس الجمعة، جدلاً واسعاً وتكهنات حول مصير الأمين العام لحزب الله، حسن نصر
خصص برنامج مكافآت من أجل العدالة التابع لوزارة الخارجية الأميركية مكافأة تصل لـ20 مليون دولار مقابل أي معلومات تؤدي للوصول لعنصر في الحرس الثوري الايراني متهم