محمد المقالح القول بان الموافقة على خطة تراب ذات ال21نقطة انتصارا او انجازا للمقاومة هو في الحقيقة استهتار بالعقل واهانة للضمير واساءة لكل
نايف القانص ما يزال نضال اليمن وصبره ومعاناته مستمراً؛ ومدنه تغرق في صمتٍ ثقيل، كأنها تحبس أنفاسها قبل الانفجار الكبير. في الشوارع البائسة الممتلئة بالحفر،
د. عبدالوهاب الروحاني لا نطرب لسبتمبر اعتباطا ولا نبتسم ليومه ترفا .. لاننا في ظرف ومكان لا يسمح لنا بالابتسام ، ولا امكانية فيه
محمد المقالح احتفل الشعب اليمني بثورة 26 سبتمبر لهذا العام ليس بالخروج إلى الشوارع أو بالألعاب النارية كالعادة بل بحالة الخوف الذي انتاب من حاولوا
نايف القانص معركتنا اليوم ليست بالسلاح، بل هي معركة توعية تستهدف العقل الذي تعمل المليشيات وجماعات الإسلام السياسي والتنظيمات الدينية على تغييبه وتجهيله. فالعقل الذي
نايف القانص يُعدّ التفاعل بين الثورة والاستقرار عنصرًا أساسيًا في بنية النظام الدولي، أو ما يمكن تسميته بالنظام الكوني أو نظام الدولة. فالثورة بمعناها العلمي
عبدالوهاب قطران مع الفجر جاءوا… لم يحملوا نورًا ولا رحمة، بل حملوا بنادقًا ورشاشاتٍ، وحاصروا بيتنا كأننا جبهةٌ من جبهات حربٍ لا نعرف
نايف المشرع في اليوم الذي أحيت فيه الجماعة في صنعاء الذكرى الحادية عشرة للوصول إلى السلطة (ثورة 21 سبتمبر)، قامت قواتها في نفس اليوم، ومنذ
عبدالله الصعفاني لم يكن المفكر الإيراني علي شريعتي في حالة تهكُّم أو توبيخ أو تلبيخ عندما قال: بأنه يفضِّل أن يذكر الله وهو في الشارع على
محمود ياسين فليجدوا لحديث ولايتهم الأسانيد الصحيحة، وليفسروا الأمر الماضي كما يحلوا لهم، لدينا ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، إنها وصية الإنسان للإنسان ، اليمنيون الأحرار
حسن الوريث قبل أيام بعد أن نشرت موضوع بعنوان " توبة وخدمة " وصلت لي رسالة يقول صاحبها أنني عميل وطابور خامس واعمل لمصلحة العدو
نايف القانص لقد عانت البشرية عبر تاريخها من إشكالية التمييز القائم على ما يُسمّى “النقاء السلالي”، حيث اعتبرت بعض الجماعات نفسها منحدرة من أصول خاصة