أكد القاضي عبدالوهاب قطران أن على سلطة صنعاء أن تعترف بأنها لم تقدم للناس شيئا سوى الخوف والسجون والقمع والجوع، وألا تصدق من
عبدالوهاب قطران الحقيقة موجعة، مرة، لكنها ميزان العاقل ومرآة الوعي. والرجل الرشيد هو من يقف أمامها بشجاعة، يراجع نفسه، ويصحح أخطاءه قبل أن يفوته
آزال الجاوي عند قراءة تاريخ الشمال والجنوب خلال القرون الثلاثة الماضية، يتبيّن أن الشمال كان يعيش في حالة حروب دائمة ومستمرة، ضمن واقع اجتماعي وثقافي
أزال الجاوي في الثاني والعشرين من مايو عام 1990، ارتفع علم الحلم اليمني الكبير، حين أُعلنت الوحدة بين شطري اليمن، الشمالي والجنوبي، بعد عقود من الانقسام
اتهم نادي المعلمين اليمنيين حكومة صنعاء بالاستمرار في حربها ضد المدرسين وحرمانهم من حقوقهم العاملين منهم والمتواجدين بالميدان، متسائلا ما إذا كان الرفع بالمنقطعين
عبدالوهاب قطران منذ ما يقارب الشهر والنصف، عادت إليَّ الحساسية الجلدية المفرطة، تلك التي تنهش الجلد وتسرق النوم. تظاهرت بالتماسك، وراوغت نفسي، مؤملاً بتعافٍ ذاتي
سخر القاضي عرفات جعفر من الخوف الذي تبديه سلطة صنعاء تجاه أي منشور لمواطن أعزل على مواقع التواصل الاجتماعي، في الوقت الذي تدعي أنها
آزال الجاوي ملاحظة: قبل أن تبدأ القراءة، هذا المقال جريء… ليس لخفاف العقول. بمناسبة “يوم الصرخة”، من الضروري أن نتوقف بوعي ومسؤولية أمام بعض
نايف القانص أصدرت وزارة التربية والتعليم في صنعاء مؤخرًا قرارًا يقضي بإلغاء تدريس اللغة الإنجليزية في الصفوف الأولى، واستبدالها بمزيد من حصص التربية
فؤاد محمد في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يواجهها اليمن، بات المعلمون والأكاديميون يشكلون شريحة مجتمعية تعاني أشد المعاناة. وبينما كانت الآمال تتصاعد مع
وصف السياسي والسفير السابق نايف القانص قرار منع تدريس اللغة الإنجليزية في الصفوف الأولى، والذي اتخذته وزارة التربية في حكومة صنعاء، بأنه خطوة نحو
وصف الكاتب والسياسي محمد المقالح سلطة صنعاء بأنها سلطة لاستماع المحاضرات وقراءة الملازم واعتقال الناس، بحيث عندما يُطلب منها أكثر من ذلك فهو أمر