أقر قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان في خطاب بث عبر التلفزيون الوطني قائلا "وافقنا على انسحاب الجيش من الفاشر لمكان آمن"، مؤكدا أن قواته
أعلنت قوات الدعم السريع، يوم السبت، سيطرتها على مدينة بارا الاستراتيجية التي تقع على بعد نحو 40 كيلومتر عن الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان. ومنذ الساعات
في ظل واقع إنساني مرير ومعقد وحركة نزوح يومية تحفها الأخطار شهدت مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور اشتباكات عنيفة بين الجيش وحلفائه من الحركات المسلحة
أعلن التلفزيون الرسمي في جنوب السودان أن الرئيس سلفا كير أقال قائد الجيش وأعاد سلفه الذي كان قد أقاله قبل ثلاثة أشهر. وتُضاف هذه الخطوة إلى
تصاعدت وتيرة المواجهات في مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، أمس الثلاثاء، لا سيما من جانب الجيش السوداني الذي شن هجوماً مدفعياً وجوياً بالطيران المسير على
عادت المواجهات المحتدمة إلى إقليم كردفان من جديد بعد فترة هدوء نسبي، إذ تمكن الجيش بمساندة من القوات المشتركة التابعة للحركات المسلحة من استعادة بلدة أم
قتل 15 شخصا وجرح 12 آخرون "بعضهم في حالة حرجة" في قصف استهدف سوقا في مدينة الفاشر بشمال دارفور في غرب السودان الثلاثاء، على ما أفاد
مثل زعيم المعارضة في جنوب السودان، نائب الرئيس السابق رياك مشار أمام المحكمة الإثنين لجلسة استماع بتهمتي ارتكاب جرائم ضد الإنسانية والخيانة، وفق ما أفاد الإعلام
قٌتل ما لا يقل عن 75 شخصا الجمعة في قصف بطائرة مسيّرة استهدف مسجدا بمدينة الفاشر في دارفور غرب السودان، وفق حصيلة أولية لأجهزة الإسعاف. ويثير
أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في ليبيا، الأربعاء، نجاة 13 شخصا فقط بعد انقلاب قارب كان يقل 74 شخصا، معظمهم لاجئون سودانيون، قبالة ساحل مدينة
تواصلت المواجهات العسكرية بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" بولاية شمال كردفان، ووصفت المعارك بأنها الأعنف منذ اندلاع الحرب، بخاصة في منطقتي كازقيل والرياش على طريق
شهد عدد من المناطق بولاية شمال كردفان، وبخاصة قرب الأبيض ونواحي طريق الصادرات الرابط بين أم درمان وبارا، مواجهات ضارية بين الجيش وقوات "الدعم السريع" استخدمت